بيان // في الوقت الذي أعرب فيه كثير من المواطنين والمواطنات من كافة ربوع وطننا العزيز، عن اهتمامهم بمتابعة الحالة الصحية للسيدة الأولى د. مريم فاضل الداه، وعن تعاطفهم معها، وتواتر دعواتهم الصالحة لها بالشفاء ودوام الصحة والعافية، نود أن نتوجه بجزيل الشكر والامتنان لكل من تعاطف معها وقدم لها دعوات الشفاء. لقد لامست كل تلك الدعوات الطيبة والمشاعر الصادقة شغاف قلبها، وكان لها تأثير إيجابي كبير عليها، وقد أثرت على معنوياتها بشكل ملموس.