وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ . الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ . أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) .
ببالغ الأسى و الحزن علمنا بنبإ وفاة المغفور لها بإذن الله الوالدة الفاضلة إسلمها بنت سيدى عثمان بعد عمر حافل بالفضل والتقوى و الورع و الزهد ،وبهذه الفاجعة الاليمة نتقدم بتعازينا القلبية الحارة إلى أخي الفاضل عبد الرحمن ولد سيد أمحمد من خلاله إلى الاخوة و الأخوات و الى كافة الاهل في مكطع لحجار.