قال رئيس حزب الصواب ، عبد السلام ولد حرمه، إن “ما دفع السلطة للحوار المرتقب، هو عدم قدرتها على إيجاد حلول لبعض المشاكل المطروحة لها التي لا يمكن حلها إلا بالتوافق والتراضي.”