في رحلة إبداعية تجمع بين الفن والتراث، استطاعت الفنانة التشكيلية مكفوله احميادة أن تقدم الثقافة الموريتانية في صورة مجسمات فنية فريدة، مستوحاة من التراث الأصيل.
وقالت مكفوله إن أعمالها تعتمد على مخلفات موسم الكيطنة، حيث تعيد تدويرها وتحويلها إلى تحف فنية جديدة تعكس هوية وثقافة موريتانيا.
وطالبت بنت احميادة الدولة بدعم هذه الصناعة التقليدية للحفاظ عليها وتطويرها.
وقد حققت الفنانة مؤخرًا الجائزة الأولى في مهرجان الصناعة التقليدية والحرف، تكريمًا لإبداعها وجهودها في الحفاظ على التراث بأسلوب عصري.
بأدوات بسيطة وألوان غنية، تحوّل مكفوله تفاصيل التاريخ الموريتاني إلى لوحات نابضة بالحياة تُبهر كل من يراها.
لمشاهدة المزيد حول قصة مكفوله احميادة وأعمالها الفنية المبهرة، اضغط على الرابط: