خطاب لم الشمل  وتوحيد المجتمع  واضح الدلالات والمعاني الوطنية وما بين  السطور غني ببناء مستقبل  واعد.  

•من يمسك خيط الأحداث برقاب 
خطابات وادان وجول وشنقيط
وخطاب  تقريب الادارة من المواطن بالمدرسة الوطنية للادارة .

نعم لمراجعة القيم والأعراف وتغير العقليات والابتعاد عن رواسب المسلكيات الغير شاملة والغير جامعة .

نعم  لتوطيد وتعزيز الوحدة الوطنية  سلوكا وعملا وتعايشا بل وعيشا وهو  ما يحتاج في حاضرنا  لهبة وطنية تقوية للنسيج الاجتماعي  ،تلبية لنداء فخامة رئيس الجمهورية بشنقيط ،ولمقاربة وطنية   تتجسد في تدخل تآزر  
ومفوضية ألأمن الغذائي  والمجتمع المدني والمنتخبين.
 
والميدان معلوم الأماكن  الأقل حظا في التعليم والأكثر هشاشة وعفة والأكثر عزلة  ،
ومشعل حملة التحسيس والتوعية شباب  تلك القرى النائية 
وقادة الرأي بها وفاعلوها  المؤثرون والمدرسون والصحافة المحلية  وقادة المجتمع المدني . 
والمدرسة الجمهورية مشروع شامل جامع كفيل بتحقيق العدالة الاجتماعية وتقليص الهوة ، وكذا إذابة الفوارق وغرس قيم العدل والمساواة ،والولاء للوطن 
ومشروع  الوحدة الوطنية الأصيل الذي يحتاج الرعاية والسقاية 
وتغيير بعض العقليات الدخلية على القيم والدين والموروث الثقافي وما كان عليه السلف 
من تآزر وتآخي ومسالمة .

•ومركز لحرج الاداري مثالا  
وولدينج  مدرسة وكيديماغا نموذجا في توطيد  اللحمة الوطنية وتعزيز الوحدة والعيش السلمي المتوارث 
والعنا بصدق تلبية لنداءات
ودان وجول وشنقيط
لضمان  الوحدة  الوطنية 
من أجل موريتانيا للجميع وبالجميع. لأنها للجميع وتسع الجميع .

محمدو ولد سيد  أحمد 
إطار بوزارة التربية. وإصلاح النظام التعليمي