لقد أثبت التاريخ أن السيدة الأولى الدكتورة مريم بنت محمد فاضل ولد الداه إحدى الشخصيات الرائدة التي برهنت من خلال مسيرتها الإنسانية والتزامها المستمر أنها ليست مجرد شخصية عادية، كغيرها ممن سبقتها في تاريخ البلاد من سيدات القصر، بل هي رمز حيّ للإنسانية والعطاء المستدام، فقد كرست وقتها وجهودها لمساعدة الفئات الهشة في المجتمع، خاصة …