أعلنت حركات الأزواد الممثلة للسكان الطوارق في شمال مالي، المنضوبة تحت تحالف “الإطار الاستراتيجي”، حل نفسها طوعياً، والاندماج بشكل كامل في حركة موحدة تتولى تمثيل شعب شمال مالي والدفاع عن مصالحه. ويرى مراقبون أن القرار قد يدفع بالمجلس العسكري الانتقالي الحاكم في بماكو، إلى مراجعة موقفه بشأن الحوار مع هذه الحركات، أو التفكير في العودة إلى اتفاق …