كلما مررت على «معهد السلطان قابوس لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها»، وبينها وبين منزلي في «مَنَح» مسافة خطوات، ومرمى إكليل من القُبُلات، أشعر في داخلي بفخر واعتزاز، فأنا ابن ال...