تشكِّل زنجبار لي حالة خاصة، فلطالما همتُ بها كثيرًا وما برحتُ أتخيلها كلما أرخى الليل سدوله وأزورها منامًا، ثم همسًا وجدانيًّا كلما أشرقت شمس يوم جديد. هكذا كانت عندي على مدى عقود...