أثناء دراستي الإعدادية.. ما إن سمعت حديثًا عجبًا وملهِمًا من ابن عمي محمد بن عبدالله العدوي عن كهف الهوتة بولاية الحمراء حتى شعرت برغبة تشدني إلى زيارته، ولمّا بلغت العشرين من عمري...