مريم محمد قوش **   أحضرها أخي،، قطةٌ صغيرةٌ رآها تسقط من حافة مبنى على وشك الانهيار، لا أعلم ما الذي دفعها لتصعد هناك.. ولا أعلم ما الذي دفع أخي ليأخذها عائدًا بها إلى البيت، ليقول لي: انظر