يكتبه: وفاء الحنشي| إنها تُمطر هُنا، تمطر غيثاً من السماء وغيثاً من سكان البسيطة، إنها تُمطر جمالاً جعلني أعترف أني منذ فترة طويلة جدا لم أرى العالم بهذه الجمالية، إنها الشارقة تبهرني في كلِ مرة أرنو إليها، تبهرني بالفكرة ومحاورها. وهذه المرة ابهرتني بجذور البداية، بداية البذرة، الفكرة، النشأة، اللوحة، الحكاية، القصيدة، الورقة، الزينة، العطر، ...