تضاعفت معاناة مرضى الفشل الكلوي في أعقاب تدمير جيش الاحتلال 60% من أجهزة غسيل الكلى، وفي ظل نقص حاد في الأدوية والقساطر، والمياه العذبة اللازمة لعمليات الغسيل.