الخبير في شؤون القدس فخري أبو دياب، يقول إن عام 2024 مثَّل مرحلة فارقة في استهداف الاحتلال الإسرائيلي للمسجد الأقصى ومحيطه، ويصفه بأنه "أحد أسوأ الأعوام منذ بداية الاحتلال".