د. محسن صالح

لم تُبتلَ قيادة وطنية ومشروع تحرُّر، كما ابتُلي الشعب الفلسطيني بقيادته، وتحديدا تحت قيادة محمود عباس، ولم تخدم سلطة (تحت مسميات وطنية) الاحتلال والاستعمار الجاثم على صدر شعبها كما خدمته سلطة رام الله.