مع هذا الموت المتكرر أكثر من 45,000 مرة، يبدو أن العالم مستعد للمضي قدمًا دون غزة. بعد خمسة عشر شهرًا من الإبادة الجماعية، يشعر المدافعون والنشطاء حول العالم بالإرهاق من الدمار الذي لا ينتهي والصمت الساحق إزاءه.