قبل نحو أسبوعين، بلغتنا الأخبار عن إصابة ابن عمتي الخمسيني في شمال قطاع غزة، وتحديداً في منطقة «مشروع بيت لاهيا»، وكان يجلس أمام باب بيته، الذي رفض أن ينزح