تواصلت جرائم جيش الاحتلال بحق الرياضة والرياضيين الفلسطينيين خلال العام المنصرم، إذ استُشهد العشرات من رياضيين كما دمرت آلة الحرب الإسرائيلية المزيد من المنشآت الرياضية، وسط صمت غريب من المنظومة الرياضية الدولية.
ورغم المآسي والدمار اللذَين حلا بالرياضة الفلسطينية، فإن هناك عديدا من النجوم والأبطال صنعوا مجدا كبيرا لها، ورفعوا العلم الفلسطيني على منصات التتويج، كما حقق الفدائي الكبير نتائج أكثر من رائعة في المنافسات الإقليمية، وصعد لأول مرة بتاريخه إلى الدور الثاني من بطولة أمم آسيا.
وكما كان