اعتبر خبراء أميركيون أن الضربات الأميركية والبريطانية، والآن الإسرائيلية، التي استمرت لمدة عام، أضعفت القدرة العسكرية للحوثيين، إلا أنها لم تؤثر كثيراً على تصميمهم.