لأول مرة في تاريخ الديبلوماسية الأمريكية، ومن أعلى مستويات القرار فيها، يُطرد رئيس دولة أوروبية من البيت الأبيض، بعد أن استُدرج للتوقيع على اتفاق تستولي بمقتضاه أمريكا