في أعقاب موجة الربيع العربي وما تلاها من ثورات مضادة ازدحم الفضاء الإسلامي بفتاوى توجب طاعة الحاكم المتغلب وتعتبر الخروج عليه سببا في الفتن، كما ارتفعت أصوات تتهم "علماء السلاطين"بتمكين الاستبداد.