يطرح الارتفاع المستمر بأعداد السكان وحصرهم بمنطقة جغرافية محددة، وسط غياب أي بادرة للوصول إلى حل سياسي للأزمة السورية، تساؤلات عدة حول مستقبل هذه المنطقة.