يرى خبراء أن رد إيران على الإدانة الأوروبية لبرنامجها النووي بتشغيل أجهزة طرد مركزي متطورة، وتأكيدها مواصلة تعاونها الفني مع الوكالة الذرية، مؤشر على استمرار سياسة "العصا والجزرة" خلال الفترة المقبلة.