أيقن الدواليبي أن سوريا دخلت نفقا مظلما طويل الأمد، وأنها غدت مكانا غير آمن له فغادرها لتنتهي حقبة الدواليبي في صناعة التاريخ السوري ليستقبل حياة سياسية بعيدة عن سوريا.