يسعى النازحون في مراكز الإيواء وأهالي القرى والبلدات التي استضافتهم، لابتكار أساليب تعزز الصمود والتضامن فيما بينهم، وكان أحدَها إفطار تقليدي لبناني بشكل جماعي بأحد مراكز النزوح.