أقام اللاجئون سودانيون فصولًا دراسية تحت الأشجار، وفي الميادين المفتوحة، بالإضافة إلى استخدام الفصول الدراسية المتاحة في محاولة لتوفير بيئة تعليمية للأطفال الذين أجبروا على مغادرة وطنهم.