من المكاسب بعيدة المدى التي لا ينبغي التهوين منها خسارة الاحتلال معركة الرواية والصورة، بحيث لم تعد السردية "الإسرائيلية" الوحيدة الموجودة في الغرب، بل تتحداها اليوم الرواية الفلسطينية الحقيقية.