مع انشغال كل من إدارة بايدن المنتهية ولايته وإدارة ترامب الجديدة بنقل المهام بينهما، تبرز الأزمة في السودان كأحد الملفات التي لم تستطع إدارة بايدن تحقيق إنجاز بها، رغم تحركات الكونغرس الأخيرة.