بعد تحديثها وجعلها تحاكي هجوم طوفان الأقصى، تجدد الهجوم الإسرائيلي والغربي على اللعبة الإلكترونية "فرسان الأقصى"بوتيرة قوية ومكثفة، وسط مطالبات بحظرها ومنعها في جميع دول العالم لـ"معاداتها السامية".