يسميه الأهالي "حاجز الرعب" بسبب الاضطهاد والمآسي التي يتعرض لها كل من يمر من خلاله، لكنه يتحول اليوم بعد سقوط حكم بشار الأسد إلى حاجز مختلف يعامل فيه السوريون معاملة طبيعية وإنسانية.