تعتبر منطقة السيدة زينب في دمشق إحدى التحديات الأمنية الملحة للحكومة السورية المؤقتة، لأن المنطقة شهدت تحشيدا طائفيا خلال الفترة الماضية، بعد تمركز مستشارين إيرانيين ومقاتلين من حزب الله في المدينة.