في حين رحبت إدارة بايدن بتطورات الأحداث في سوريا، وأكدت مراقبتها للأوضاع عن كثب، وأنها ستحكم على أفعال حكام دمشق الجدد، أخذ ترامب منحى مختلفا بتأكيده ضرورة عدم التدخل في الشأن السوري.