بعد مسيرة 9 سنوات من دعم الأسد، كانت حسابات موسكو في ظروف معقدة ترجح أن تكلفة الاستمرار في إنقاذ الأسد مرة أخرى باتت أكبر بكثير من المنافع المرجوة من بقائه.