تدهورت معنويات الجيش السوري بسبب الرواتب الزهيدة والفساد المستشري، بظل اعتماد كبير على الحلفاء الإيرانيين والعراقيين واللبنانيين بالقيادة. فحين حانت الساعة الصعبة، هرب الجنود من القتال لبقاء الأسد.