أعلنت كل من الولايات المتحدة وروسيا السبت أنهما تجريان اتصالات بهيئة تحرير الشام، التي سيطرت الأحد الماضي على مقاليد الحكم في سوريا ودفعت الرئيس بشار الأسد للفرار إلى موسكو.