على مدى عقدين شارك أكثر من 260 ألف يهودي من جميع أنحاء العالم، في غربلة وتنخيل الأتربة التي نتجت عن ترميم المصلى المرواني والأقصى القديم في تسعينيات القرن الماضي، وقريبا سيتوقف المشروع لعدة أسباب.