بعد واشنطن جاء الدور على لندن، لتعلن أنها أجرت اتصالات دبلوماسية مع هيئة تحرير الشام، التي قادت هجوم فصائل المعارضة الذي أطاح بالرئيس بشار الأسد في سوريا قبل أسبوع.