كان ماهر الأسد امتدادا لعمه رفعت الذي أنشأ الفرقة الرابعة، وآلت قيادتها من بعده لابن أخيه، فتسلمها من بعده ليكمل مسيرته في سحق وإبادة السوريين إبان ثورتهم، وفوق ذلك سيطر على تجارة مخدر الكبتاغون.