في ظل إجراءات أمنية مشددة اقتصر إحياء الطوائف المسيحية لأعياد الميلاد على الشعائر الدينية، مما ألقى بظلاله على مدينة القدس التي تفتقد زوراها من الخارج ومن الضفة الغربية بسبب إجراءات الاحتلال.