جاءت استقالة ترودو بعد تراجع شعبية حزبه أمام منافسه حزب المحافظين، وتزايد المطالبات بتنحيه وتنظيم انتخابات مبكرة كان آخرها دعوة 50 نائبا ليبراليا رئيس الحكومة إلى الاستقالة.