حسنًا فعلت الإدارة السورية الجديدة أن بادرت للتعاون مع المسؤولين عن المتاحف والآثار السورية لحماية المنشآت الأثرية من التعرض للنهب أو التدمير مع سقوط النظام السابق، لكن هذا وحده ليس كافيًا.