تمر العلاقات البيلاروسية مع الغرب بمرحلة توتر شديد تصاعدت بسبب ما ترى فيه بروكسل دعما من مينسك لموسكو في الحرب مع أوكرانيا، بالإضافة إلى التحاذبات بخصوص أوضاع حقوق الإنسان في بيلاروسيا.