تجد إيران نفسها أمام مرحلة مفصلية في كيفية توظيف التهدئة بالقطاع لمصلحة إستراتيجياتها الكبرى. وعلى طاولتها ملفات مهمة أولاها الملف النووي واتفاق روسيا وترتيب علاقاتها مع الأوروبيين، ووضعها الإقليمي.