يظل السؤال عمن سيتولى إدارة غزة بعد الحرب، وكيف؟! سؤالًا مرتبكًا ومضطربًا، وكأنه يحمل ـ ضمنيًا ـ  معنى الفوضى المتوقعة حال غياب حماس صاحبة الخبرة المدنية، والجماهيرية داخل القطاع وخارجه.