في اليوم الأول من سقوط النظام السوري، سارعت السعودية وقطر إلى التعبير عن اهتمامهما وترحيبهما بالوضع الجديد، وبادرتا مع دول عربية أخرى بإرسال وفود إلى دمشق، بينما أظهرت دول أخرى انفتاحا حذرا أو ترقبا.