بعد أكثر من 60 عاما على اغتيال كينيدي، لا يصدق أغلب الأميركيين الرواية الرسمية، ولا نتائج التحقيقات الحكومية والخاصة حول حادثة الاغتيال التي وقعت يوم 22 نوفمبر/تشرين الثاني 1963.