كان المفترض أن يشكل انتهاء الحرب الإسرائيلية على جنوب لبنان والتغييرات الكبرى في سوريا، بداية لحقبة جديدة لبيروت تسمى الحياد الإيجابي، لكن الأمر لا يسير في هذا الاتجاه.