لا تزال مجزرة حماة التي راح ضحيتها أكثر من 40 ألفا، جُرحا ينزف في ذاكرة أهالي المدينة، رغم فرحتهم واحتفالاتهم بتحرر سوريا بعد سقوط نظام الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي.