شهد المغرب أول حملة وطنية لمحاربة الأمية عام 1956 واستمرت في التطور حتى اليوم، ومع ذلك ربع ساكنته تصنف أمية، وذلك ما يطرح الأسئلة عن أسباب استمرار الظاهرة رغم الموارد المرصودة والجهود المبذولة.