دلت البيانات الاقتصادية في سوريا على تراجع تدفق الاستثمار الأجنبي خلال سنوات الحرب، وتقدر الأمم المتحدة خسائر سوريا بنحو 442 مليار دولار، في حين ترغب تركيا في أن يكون لها دور متقدم في التنمية.